الخطيبة المحرومة قصص سكس عربي

 لست من محترفي القصص الجنسية ولكني سأحاول سرد القصه في اجزاء 

الجزء الاول 

كنت في سن الثلاثون ولم أعرف عن الجنس إلا ما قد شاهدته في الأفلام الجنسية وما قرأته في الكتب ولم أري في حياتي فرج أمرأة من قبل فقد كنت ملتزم خطبت كثيرا ولكني كنت لا أجد ضالتي فيمن أخطب وبعد فتره بدأ اليأس يتسرب إلي في موضوع الزواج فأنت قد تخطيت الثلاثين ولم تتزوج بعد وفي ليلة كنت أفتح الفيس بوك وأتصفح فإذا بها تحدثني وتتكلم معي وتسأل عني كنت قد نسيت شكلها فقد كنت أعرفها وهي صغيره ولكني لم أكن لأهتم بها فأعطيتها ميعاد حتي أراها في مكان عملي وإذا ( بخدود ) هو اسم بطلة قصتنا جسم ملبن أبيض كاللبن الحليب وجه ناعم خدود ورديه جائتني خدود ونسيت نفسي عندما رأيتها وكاد أن ينتصب قضيبي من فرط ما رأي من جمال سلمت عليا وأوصت علي أختها ( بدور ) التي كانت تعمل عندي ومشت من ذلك الوقت وأنا لم أتوقف عن التفكير في خدود جنسيا ولم تغيب يوما عن خيالي فبدأت أتحدث معها وأخبرتها بعد أن قمت باللعب معها فترة حتي أخبرها أني أريد التقدم لخطبتها لأني كنت متردد لما كنت قد رأيته عليها من قبل ولم أفكر فيه أني رأيتها تمشي مع شباب ولكن جمالها أنساني كل هذا وبدأت أفكر في خدود وأحدثها يوم بعد يوم حتي تقدمت لخطبتها وكانت والدتي لا ترتاح لهذه الخطبه لا أعلم سببا واضحا ولكن تمت الخطوبه وقمنا بقراءة الفاتحة وهنا بدأت علاقتي بخدود فبدأت أحاول ان أحرك مشاعرها عن طريق تحدي تدفعي كام لو أخدت بوسه برضاكي وهي بدلال مش هتعرف واتفقنا علي أن تأتي خدود في مقر عملي بدأت أقبلها من شفتاها وبحاولت أن أنزل لمناطق أخري ولكنها أخبرتني أنه يمكن أن يدخل أحد علينا وأن نتركها عندما أذهب إلي البيت عندهم وفي ذلك اليوم شعرت برغبه جنسيه تجتاحني تجاه خدود وفكرت أن أقيم معها علاقة جنسيه نصف كامله كان تفكيري سطحي لأني كنت أود أن أحافظ عليها ولأني لم أفعل شيئا قبل ذلك وجاء يوم زيارتي إليهم يوم الجمعه وكنت قد تحدثت معها أن ترتدي اسدالا لأنه سهل الفك والتعامل معه وحتي لو دخل علينا احد سهل أن نعيد الوضع مسرعين ونرجع كما كنا ذهبت لهم وكان دائما ما يجلس أبوها ويتحدث كثيرا عن قصصه وما كان يفعله وما كان عنده من أموال وأنه أضاعها ثم يقوم بعد فاصل من الصداع مدته ساعه كامله ويتركني مع خدود لنأكل وهنا بدأت أخذ منها أول قبله في البيت وبدأت أعسر ثديها وبدأت اهيج عليها فهي بارعة الجمال وبدأت أقبلها في رقبتها وشفتاها ويداي تداعبان ثدياها الذي قمت بإخراجهما من الاسدال وبدأت أري أول ثدي في حياتي وبدأت أعضعض فيه وأمصمصه وأمسك في الحلمه أعضعضها بشفتاي وقامت هي من فرط اللذه بإخراج الثدي الأخر وبدأت تجلس علس رجلي وأنا حاضنها من ضهرها ويداي علي ثدييها أدعك فيهم علي شكل دائري ببطء وبعنف أحيانا أخري وبدأ قضيبي يقف ولكن البنطال كان يمنعه من الالتصاق بمؤخرتها ولم تكن لدي الجرأة لأخرج قضيبي فأنا لا أعلم ما قد يحدث وبدأت أسير نفسي علي هذا الوضع أني أقبلها وأخضنها وألعب بكل مكان في جسمها إلي أن حدث ما لم أكن أتوقعه 
نكمل في الجزء الثاني
الجزء الثاني 
وقفنا في الجزء السابق أنه عندما كنت ألمس كل مكان في جسمها حدث ما لم أكن أتوقعه بدأت تخبرني أنها تريد أن تري قضيبي وأن هذا سيكون بيني وبينها ولكني كنت جبان ولم يكن لدي الجرأه لأخرج قضيبي من ىمحبسه وأخرجه لكي تراه وتتمتع به وبدأت أنا ألعب في كل حته في جسمها وطلبت منها أن أري كسها ولكنها قالت لي أنها غير جاهزه ومستعده من الأسفل بالمعني الدارج ما نتفتش وكان فيه شعر المهم استمرينا علي فتره علي كده بوس وتقفيش بس مع أنها كانت معرفاني أن محدش هيدخل علينا غير لما يتنحنح ولكن أنا خوفت أني ملحقش أعدل نفسي المهم قعدت مع أحد أصحابي وبدأت عاوز أعرف المخطوبين بيوصلوا مع بعض لحد فين ولقيته بيقولي البنت بتسأل زميلتها هو عمل إيه معاكي ووصلتوا لحد فين ونصحني نصيحه وقالي خد بالك أنا كان ليا صاحب لاخمه زيك في الليلة الدخله عور مراته وأبوها في وسط المستشفي زعقله وقاله النيك مش كده يا رمضان المهم أنا بدأت أخاف من القصه اللي حكهالي صاحبي وبدأت أتوتر فقررت أن أبدأ أتعمق مع خطيبتي شويه وبدأ الكلام يكتر وبدأ تتحايل عليا عشان تشوف قضيبي وانا اللي مش راضي وفي مره من المرات كنا بنتكلم في التليفون فقولتلها إيه رأيك لو وريتك قضيبي وانت ورتيني كسك قالتلي أوك أنا موافقه قولتلها أنا جايلكم يوم الجمعه الجايه وجهزي نفسك للمعمعه مش هسيبك قالتلي لما أشوف وجه يوم الجمعه وقررت أني ألبس بنطلون بسوسته لأن معظم بنطلوناتي كانت بزرارير وروحت ماشي وصلت عندهم وكالعاده أبوها يقعد الساعه يصدعني ويكرر في حكاياته ومغامراته وأنا قاعد أدعي أن الأكل ييجي عشان أقعد مع خدود لوحدنا والدعوه استجابت والأكل جه وقام أبوها أول ما طلع مسكتها بوس وتحسيس من كل حته في جسمها ولسه هقلعها قالتلي كل الأول عشان الأكل هيبرد طبعا أنا مش بفكر في أكل خالص أنا كل تفكير شهواني وفي النص اللي تحت يعني وأنا باكل أبوسها والأكل في بقي ونتبادل الأكل في بوق بعض المهم بدأت أبوسها من شفايفها وبدأت أفك الاسدال ولقيت جسم فاجر وأبيض وقفت قدامي بالأندر والبراء وبدأت أنا أهيج أكتر بدأت أتعامل معاها شويه برومانسيه وشويه بعنف وعنف شديد جدا وكانت دايما بتحبني واقف وراها وماسكك ثدييها وقضيبي يحك فيها كانت بتقولي أن إيدك وهي بتعصر صدري كنت بموت من فرط اللذه وأن ده أكتر وضع كانت بتحبه وبدأت أنزل الأندر عندها عشان أشوف كسها وذهلت عندما رأيته لم أري كسا حقيقيا من قبل ورأيت كسا وردي مبلل ببعض الماء من ما قمنا به وكان من أجمل الأكساس التي يمكن أن تراها وتحبها فبدأت يداي تداعبه بكل رفق ثم كل قوه وبدأت تتأوه وتصدر أصواتا وأنا بدأت أندمج معاها وبدأت أقف خلفها وقضيبي يكاد يفرتك الملابس ويخرج منها ويد عن صدرها ويد أخري عند كسها أحاول أن أدعك فيه وبدأت تتأوه وتقولي مش قادره انا هايجه علي الأخر وأنا أضغط بإيدي علي الثدي والأخر علي الكس ثم أخدتها في حضني وبدأت أحضنها بكل قوه وبدأت أشيلها علي قضيبي وبدأت أقبل رقبتها من الخلف وفجأة صدر صوت من الخارج يدل أن أحدا قادما وعدنا كما كنا وأغلقة ملابسها بسرعه وجلسنا نكمل الأكل بسرعه جدا حتي لا يشعر أحد بما حدث ولا يتسائلوا لما لم تأكلوا والأكل مش عاجبك ولا إيه وكده بدأت أكل وقولتلها لو مامتك سألتك قوليلها أن مازن متعود ياكل بالراحه ومش بيعرف ياكل بسرعه طبعا مامتها كانت جات تسأل لو أحنا محتاجين حاجه تانيه ولا لأ كنا في الوقت ده خلاص بقي مش هينفع نكمل لأن أعصابنا باظت عشان الناس بدأت تتحرك وتروح وتيجي علينا نكمل اللي حصلي في الجزء الثالث ولو القصه عجبتكم هنزل جزء كل يومين

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

القواد والديوث قصص سكس المحارم

ديوث امي وجعلت صديقي ينيكها قصص سكس المحارم

اول مره ليا فى السحاق اللى بجد قصص السحاق المثيرة