زوجة أخي المثيرة طيزها جعلتني أمارس جنس المحارم قصص سكس المحارم

 انا خيرت أبلغ من العمر الثامنة والعشرين أعيش الآن في الفيوم وقصتي عن زوجة أخي المثيرة من نظرة جنس مشتعلة إلى علاقة الجنس الكاملة فوق فراشي، لم تتجاوز الثلاث سنوات. اتممت دراستي الجامعية في القاهرة ورحت أبحث عن عمل مناسباً لي ولكن للاسف لم أوفق في ذلك. أصرّت أمي أن انتقل إلى محافظتي الفيوم كي ترى مطالبي حيث لم أكن قد تزوجت آنذاك. انتقلت إلى هناك واستقررت في بيت العائلة التي تسكنه امي واخي الذي يكبرنيبما يربو فوق الثلاثة عشر عاما والذي كان في ذلك الوقت قد تزوج من اخرى بعد أن طلق زوجته الأولى وكانت عاقراً لا تلد. . على ذلك الوضع استقريت في حجرتي في ذلك البيت وكنت أعمل ساعتها في محل بقالة بالجملة لئلا أتعطل في البيت وهو لا يجدي شيئاً. كان أخي الكبير يعمل في شركة الكهرباء ويعود من هناك إلى محل أدوات كهربائية له حتى العاشرة مساءاً بعد أن يذهب من عمله إلى بيته للغداء. .كانت حياة روتينية مملة مفادها العمل ثم الجلوس أمام التلفاز انا وأمي وأخي و زوجة أخي المثيرة فاطمة ثم النوم وهكذا.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

القواد والديوث قصص سكس المحارم

ديوث امي وجعلت صديقي ينيكها قصص سكس المحارم

اول مره ليا فى السحاق اللى بجد قصص السحاق المثيرة