عبير مرت اخي قصص سكس المحارم
اخي عيسى كان ضابطا بالجيش وتعرض لحادث اثناء قيامه بالعمليات التدريبية مع جنوده فقد انفجر فيه شئ اثناء العمليات ولكنه خرج منها سليم إلا بعاهة واحدة فقط وهي التهام النار لقضيبه وشوهته تماما حتي اصبح عاجز جنسيا بالمره ،، وعندما كنت ازوره في بيته واحيانا ابيت عنده ولكن في احدي الليالي وانا عنده وفي منتصف الليل نهضت للذهاب الي الحمام فوجدت بابه مغلقا فعرفت ان هناك من يقضي حاجته فيه فانتظرت في الصالون وانا ادخن سيجارة حتي انتهيت وقمت الي الحمام مرة اخرى وجدت بابه مازال مغلقا فطرقت عليه ولكن لم يكن هناك رد ممن بداخله فاعتقدت ان الباب قد اغلق بفعل تيار الهواء واغلق من الداخل فجائتني فكرة ان اذهب من باب البلكونة الخاصة به واحاول الدخول لمعالجة قفل الباب من الداخل وبالفعل وبعد ان دخلت بلكون الحمام من الخارج رأيت باب البلكونة مواربا بعض الشئ فوجدت عبير زوجة اخي داخل الحمام وهي تجلس علي الحمام وتضع اصبعها في كسها وهي تقلب مجلة جنسية وهي في قمة الهيجان فانتصب زبري حتي كاد ان يخرج من مكمنه ولكني اثرت السلامة ورجعت من حيث أتيت وانا افكر في كسها المنتفخ الاحمر بلون الدم ورجلها ووركها ناصع البياض وتضع في قدمها من اسفل خلخال ذهب وانا عائد افكر في كل هذا سمعت صوت قادم من غرفة ابنته وردة ولم احاول ان اتبين الامر ولكن سمعت صوت همهمات وكأن أمراة تتناك ففتحت الباب ببطء وهدوء فرأيت وردة وهي تفعل نفس الشئ تضع اصبعها في كسها وهي جالسة امام الكومبيوتر تتحدث مع احد الشباب الذي ينيكها من خلال النت فتراجعت ورجعت الي غرفتي وانا افكر في كل هذا وكلي هيجان وزبري ينتصب حتي كاد ان يختنق من زنقته فلم استطع المقاومة اكثر من هذا فاخرجت زبري وانا ادلكه ومارست العادة السرية حتي اطلق زبري حليبه المكتنز داخله واويت الي فراشي وفي الصباح دخلت علي عبير زوجة اخي تطلب مني ان اساعد اخي عيسى في شئ يريده وتركتها وانا افكر في ما رأيت وعرفت ماذا يريد وعدت الي غرفتي ارتدي ملابسي فرأيت عبير تنظر علي الارض الساقط فوقها لبن زبري وعندما رأتني خرجت مسرعة فشعرت بالخجل وانا اتسائل لماذا لم امسح لبني بعد ان قذفته المهم بدأت ارتدي ملابس الخروج وعادت عبير مرة اخرى تسالني ماذا سافعل مع عيسى فرايتها تنظر الي البوكسر الذي ارتديه وكم حجم زبري الظاهر فيه فتحركت شهوتي ولكني تمالكت نفسي وخرجت مع عيسى وبعد ان انتهينا من قضاء ما كنا سنفعله عدنا وأنا اقرر الا ابيت عنده مره اخرى.
بعد ان تأكدت ان عبير رأتني وانا انيك فاتن بل والادهي انني عرفت ان وردة ابنت اخي قد رأتنا ايضا بالرغم من ان الاثنتين لم يشاهدا بعضهما البعض لان كل منهما كانت مهتمة بالمشاهدة وبحجم زبري الرهيب فتحيرت ماذا سيفعلان او يقولون لعيسى ولكني كنت متأكد ان ايا منهما لم يصرحا لاحد بما شاهدوا .
المهم انني قررت الا اغادر بيت اخي الا بعد تجربة نيك المحارم فبدأت اتعمد عدم الاهتمام بوردة او عبير اطلاقا وانا متهيج لنيك الاثنتين ولكن بحكم خبرتي في عالم النساء وشرمطتهم قررت الثقل عليهما ولكن كان علي ان افكر بمن ابدأ فقررت ان ابدأ بعبير التي اعتبرها ملكة جمال متوجة في كل شئ طيزها المكتنزة وبزازها الرائعين اللذان يهتزا بكبرياء كلما تحركت أو مجرد تمشي فعمدت ان اخلع ملابسي في غرفتي الا من البوكسر الضيق الذي يظهر حجم وكبر رأس زبري خاصة عندما اعلم انها سوف تحضر الي غرفتي وكنت اشعر انها تذوب هياجانا وتموت حرقانا وفي ليلة لا انساها قررت غزو هذا الجسم ونيك هذا الكس بل وايضا هذه الطيظ الفظيعة فتسللت من غرفتي الي الحمام فوجدها مفلقسة تضع الملابس في الغسالة فهالني حجم ردفيها وفلقة طيظها اكثر وعندما تنحنحت خلفها اعتدلت مذعورة فوجدها في حضني ونفسي يقبل نفسها فهامت علي نفسها وهي تحاول الابتعاد وتقول ايه ده ياسيد مش تقول حاجة قبل ما تدخل وحاولت ان تقفل صدرية جلبابها حي تغطي بزها المكتنز الذي يهتز ويتررب امامها فامسكتهما بكلتا يدي وبدأت ابوس فيهما فدفعتني برفق وهي تقول ايه اللي بتعمله ده يامجنون انا مراة اخوك حرام عليك ارحمني فاحتصنتها بشدة وانا اقبل شفايفها ووجنتيها فصرخت في وهي تقول ايه ده انت مش بتفهم ياحمار انت وخرجت مسرعة الي غرفتها في الطابق العلوي وانا اعرف ان عيسى في غرفة النوم السفلية مستغرقا في النوم وان وردة في الكلية فصعدت السلم بسرعة مذهلة وفتحت باب غرفتها ببطء فوجدها تتنفس بشدة وهي تضع يدها علي رأسها فشعرت بي وانا ادخل واغلق باب الغرفة ببطء وبالمفتاح من الداخل فنظرت لي في ذهول وقالت حاتعمل ايه ياسيد اعقل ارجوك انا جسمي مش خالص نظرت لها وانا كلي شوق وقلت له كل شئ في جسمك حنيكه لغاية ماتقولي كفاية كنت اقول هذا وانا انزل بطلوني ولباسي معا وانتصب امامي زبري بشكل مرعب لانه لاول مرة اري حجم زبري المرعب بهذا الشكل فنهضت من علي السرير ودخلت حمام الغرفة محاولة غلق بابه خلفها لم اشعر بنفسي الا وانا ادفع باب الحمام الذي بدوره قذفها بعيدا علي ارضية الحمام وكنت انا اركبها وانا اضع زبري في فمها وهي تحاول التملص منه حتي وجدت رأس زبري الكبيرة الاكتناز تندفع داخل فمها فعضته بشدة حتي تألمت فضربتها قلما علي وجهها جعلها تتمدد علي ارضية الحمام فخلعت عنها جلبابها وايضا لباسها الوردي المبتل من عسل كسها وبدأت الحس فيه وبدأت تفتح عينيها ببطء فنظرت لها وقلت لها امال مش عايزة انيكك ليه ياشرموطة وانت كسك غرقان في عسله ترجتني وهي تقول بلاش ياسيد انا محافظة علي نفسي سنين من غير نيك ودايما اعمل العادة السرية عشان كدة ابتسمت لها وقلت لها وهو ده اللي هيجني عليكي لما شفتك بتلعبي في كسك ووضعت زبري في فمها فبدات تبوسه وتلحسه وبدأت تمص فيه بنهم وهيجان حتي اصبح زبري شديد الانتفاخ والطول فرفعتها من علي الارض واجلستها فوق زبري الذي رشق في كسها فصرخت وشهقت وشخرت وكان صوتها عالي جدا خفت معه ان يستيقظ عيسى من نومه العميق وبدأت التنهد وتقول ال** زبرك جميل وكبير نيكني ياسيد زبرك فظيع بيقطع في كسي من جوه وبيحرق بس حلو قوي فتهيجت اكثر وانا انيكها وهي تصرخ اح اح اح ياابن الكلب زبرك بيوجعني فابتسمت وانا اقول لها اخرجه من كسك شوية صرخت لا اقتلك لو خرجته من كسي ده فظيع بس حلو قوي بس اوعي تشخ في كسي ياسيد لاحسن احبل ياحبيبي فقررت ان انفذ كلامها فدفعت زبري في خرم طيظها فصرخت وبدأت تشد شعري بقوة وانا ارشق زبري في خرم طيزها البكر الذي لم يذق النيك من قبل حتي رأيت زبري كله احمر من دم شرم خرم طيزها ولم ابالي بتوسلاتها وهي تقول لا بش طيظي حتعورني حتعورني اه اه يابن الكلب شرمت خرم طيظي خلاص خلاص نيكني في كسي وشخ فيه كمان ابتسمت وانا اقول لها انا راجل مش ارجع في كلامي حتي فار حليب زبري في قضيبه فاندفع يلقي حممه البركانية الملتهبه داخل خرم طيظها وهي مازلت تتعذب من الآلم وتركتها وخرجت الي حمام غرفتي لاغتسل وتركت نفسي للاسترخاء علي سريري واستيقظت علي صوت وردة لتناول طعام الغذا وبالفعل جلست الي المائدة ووردة وعبير يحضران الطعام فنظرت الي عبير فابتسمت بخجل وعلوقية ايضا فابتسمت والم الحظ ان وردة تنظر لي والي امها في نفس الوقت وبعد الغذاء خرجت اتمشي بعض الشئ وعدت فوجدت كل من في البيت نائما فدخلت غرفتي وخلعت ملابسي والقيت نفسي علي السرير وذهبت في النوم فشعرت بحركة غريبة ففتحت عيني وجدت عبير تقلم زبري في فمها وهي تمصه بشدة وهيجان ثم خلعت ملابسها وبدأت تجلس عليه فابتسمت وقلت لها انتي اللي حنيكيني المرة ديه قالت ايوه سيني اعمل اللي كان نفسي اعمل اول مرة وجلست علي زبري الذي رشق في كسها وبدأت تقوم وتجلس علية حتي شعرت ان لحم كسها كله يخرج مع زبري الذي اصبح غرقان في عسل كسها وبدأت تنيك نفسها بشدة وسرعة حتي شعرت ان لبني بدأت يتحرك في مكمنه فاعتدلت وانا خاذها في حضني واقبلها والحس بزها ومازال زبري السعيد غائرا في كسها غرقان في عسله وقلبتها علي ظهرها وهو مازل راشق فيها ووضعت رجليها علي كتفي وبدأت انيكها بشدة وقوة وهي توحوح وتشخر حتي قذفت حليبي كله في كسها وشعرت انها سحبت كل الحليب الموجود في خصيتي قبلتني وخرجت وهي تضع روبها علي كتفها دون ارتداء واسلمت نفسي للنوم ولكن دقات خافتة علي باب غرفتي جعلتني انتبه ودخلت وردة وهي تبتسم ابتسامة ذات معني وتقول ازيك يااستاذ سيد علي فكرة انا شفت كل حاجة ولكني اوعدك اني مش اقول اي شئ بشرط ان احضر اليك بكرة بعد بابا وماما يروحوا للدكتور عشان اذوق الزبر اللي اذهلني ومش محتاجة موافقتك لانك حتنيكني حتنيكني ياابو السيد وتركتني مع دهشتي من جرأتها وخرجت .
تعليقات
إرسال تعليق